وفد من القيادات الدينية الإسلامية والمسيحية من القدس يزور لندن
زار وفد من القيادات الدينية الإسلامية والمسيحية من القدس، يضم ممثلين عن كنائس القدس الأرثوذوكس واللاتين، وأوقاف القدس الشريف، والصندوق الهاشمي لإعمار المسجد الأقصى المبارك وقبة الصخرة المشرفة، اليوم الخميس المملكة المتحدة.
ومن المقرر، أن يلتقي الوفد مع مسؤولين حكوميين وبرلمانيين، وممثلين عن القطاعات الفكرية والدينية الإسلامية والمسيحية.
وتأتي زيارة الوفد المقدسي للمملكة المتحدة في إطار تسليط الضوء على أهمية المدينة المقدسة ومقدساتها الإسلامية والمسيحية، وضرورة الحيلولة دون تفجر الأوضاع جراء الممارسات الإسرائيلية اليومية اللاشرعية واللاقانونية واعتداءات المستوطنين على الأماكن المقدسة وحرمتها الدينية، بما فيها تواصل الاقتحامات للمسجد الأقصى المبارك/الحرم القدسي الشريف وتحت حراسة وحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وحذر الوفد من أن استمرار الخروقات الإسرائيلية واعتداءات المستوطنين، وخصوصًا في شهر رمضان المبارك، هو خطوة استفزازية تنذر بمزيد من التصعيد وتوتر الأوضاع، ما يستوجب تحركًا دوليًا، بما فيه من المملكة المتحدة، للحيلولة دون ذلك.
وأكد الوفد خلال لقاءاتهم التي ستستمر حتى يوم غد الجمعة، أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، وضرورة احترام إسرائيل للوضع القانوني والتاريخي القائم والتوقف عن محاولات تغيير الطابع العربي الإسلامي المسيحي للمدينة المقدسة.
كما أكد القادة الدينيون، أن جلالة الملك عبدالله الثاني، الوصي على المقدسات، لا يألو جهدًا بالدفاع عن المقدسات الإسلامية والمسيحية في وجه حملات التهويد، وأن الحماية والرعاية الملكية للمقدسات تعزز صمود المقدسيين.
ومن المقرر، أن يلتقي الوفد مع مسؤولين حكوميين وبرلمانيين، وممثلين عن القطاعات الفكرية والدينية الإسلامية والمسيحية.
وتأتي زيارة الوفد المقدسي للمملكة المتحدة في إطار تسليط الضوء على أهمية المدينة المقدسة ومقدساتها الإسلامية والمسيحية، وضرورة الحيلولة دون تفجر الأوضاع جراء الممارسات الإسرائيلية اليومية اللاشرعية واللاقانونية واعتداءات المستوطنين على الأماكن المقدسة وحرمتها الدينية، بما فيها تواصل الاقتحامات للمسجد الأقصى المبارك/الحرم القدسي الشريف وتحت حراسة وحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وحذر الوفد من أن استمرار الخروقات الإسرائيلية واعتداءات المستوطنين، وخصوصًا في شهر رمضان المبارك، هو خطوة استفزازية تنذر بمزيد من التصعيد وتوتر الأوضاع، ما يستوجب تحركًا دوليًا، بما فيه من المملكة المتحدة، للحيلولة دون ذلك.
وأكد الوفد خلال لقاءاتهم التي ستستمر حتى يوم غد الجمعة، أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، وضرورة احترام إسرائيل للوضع القانوني والتاريخي القائم والتوقف عن محاولات تغيير الطابع العربي الإسلامي المسيحي للمدينة المقدسة.
كما أكد القادة الدينيون، أن جلالة الملك عبدالله الثاني، الوصي على المقدسات، لا يألو جهدًا بالدفاع عن المقدسات الإسلامية والمسيحية في وجه حملات التهويد، وأن الحماية والرعاية الملكية للمقدسات تعزز صمود المقدسيين.
زار وفد من القيادات الدينية الإسلامية والمسيحية من القدس، يضم ممثلين عن كنائس القدس الأرثوذوكس واللاتين، وأوقاف القدس الشريف، والصندوق الهاشمي لإعمار المسجد الأقصى المبارك وقبة الصخرة المشرفة، اليوم الخميس المملكة المتحدة.
ومن المقرر، أن يلتقي الوفد مع مسؤولين حكوميين وبرلمانيين، وممثلين عن القطاعات الفكرية والدينية الإسلامية والمسيحية.
وتأتي زيارة الوفد المقدسي للمملكة المتحدة في إطار تسليط الضوء على أهمية المدينة المقدسة ومقدساتها الإسلامية والمسيحية، وضرورة الحيلولة دون تفجر الأوضاع جراء الممارسات الإسرائيلية اليومية اللاشرعية واللاقانونية واعتداءات المستوطنين على الأماكن المقدسة وحرمتها الدينية، بما فيها تواصل الاقتحامات للمسجد الأقصى المبارك/الحرم القدسي الشريف وتحت حراسة وحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وحذر الوفد من أن استمرار الخروقات الإسرائيلية واعتداءات المستوطنين، وخصوصًا في شهر رمضان المبارك، هو خطوة استفزازية تنذر بمزيد من التصعيد وتوتر الأوضاع، ما يستوجب تحركًا دوليًا، بما فيه من المملكة المتحدة، للحيلولة دون ذلك.
وأكد الوفد خلال لقاءاتهم التي ستستمر حتى يوم غد الجمعة، أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، وضرورة احترام إسرائيل للوضع القانوني والتاريخي القائم والتوقف عن محاولات تغيير الطابع العربي الإسلامي المسيحي للمدينة المقدسة.
كما أكد القادة الدينيون، أن جلالة الملك عبدالله الثاني، الوصي على المقدسات، لا يألو جهدًا بالدفاع عن المقدسات الإسلامية والمسيحية في وجه حملات التهويد، وأن الحماية والرعاية الملكية للمقدسات تعزز صمود المقدسيين.
ومن المقرر، أن يلتقي الوفد مع مسؤولين حكوميين وبرلمانيين، وممثلين عن القطاعات الفكرية والدينية الإسلامية والمسيحية.
وتأتي زيارة الوفد المقدسي للمملكة المتحدة في إطار تسليط الضوء على أهمية المدينة المقدسة ومقدساتها الإسلامية والمسيحية، وضرورة الحيلولة دون تفجر الأوضاع جراء الممارسات الإسرائيلية اليومية اللاشرعية واللاقانونية واعتداءات المستوطنين على الأماكن المقدسة وحرمتها الدينية، بما فيها تواصل الاقتحامات للمسجد الأقصى المبارك/الحرم القدسي الشريف وتحت حراسة وحماية قوات الاحتلال الإسرائيلي.
وحذر الوفد من أن استمرار الخروقات الإسرائيلية واعتداءات المستوطنين، وخصوصًا في شهر رمضان المبارك، هو خطوة استفزازية تنذر بمزيد من التصعيد وتوتر الأوضاع، ما يستوجب تحركًا دوليًا، بما فيه من المملكة المتحدة، للحيلولة دون ذلك.
وأكد الوفد خلال لقاءاتهم التي ستستمر حتى يوم غد الجمعة، أهمية الوصاية الهاشمية على المقدسات الإسلامية والمسيحية في القدس الشريف، وضرورة احترام إسرائيل للوضع القانوني والتاريخي القائم والتوقف عن محاولات تغيير الطابع العربي الإسلامي المسيحي للمدينة المقدسة.
كما أكد القادة الدينيون، أن جلالة الملك عبدالله الثاني، الوصي على المقدسات، لا يألو جهدًا بالدفاع عن المقدسات الإسلامية والمسيحية في وجه حملات التهويد، وأن الحماية والرعاية الملكية للمقدسات تعزز صمود المقدسيين.
Comments are closed.