من هو الشخص المخول تفسير ايات ووصايا الرب ؟
بحسب التقليد الكنسي للكنائس الجامعة الرسولية فأن الكنيسة هي وحدها صاحبة السلطة على ذلك.
برأي الشخصي
كثيرا ما يفسر المؤمنين ايات الكتاب المقدس بحسب ايدولوجيتهم-
(هناك من يرى يسوع شيوعيا.واخر يراه بسيط جدا واخر نبي عظيم والكنيسة تقول برب واحد يسوع المسيح، ابن الله الوحيد، المولود من الآب قبل كل الدهور، نور من نور، إله حق من إله حق)
-الشخصية ويسقطون الأنا الخاصة بهم على كل اية وتاليا يفسرون بما يناسبهم.
هناك وصايا لا تقبل التأويل والاجتهاد فهي ساطعة كالشمس
وأتى يسوع واعطاها شرحا وافيا
قيل لكم اما انا فأقول لكم.
لم ينقض بل تمم وأعطى شرحا وافيا لغرض الوصية في العهد القديم وكيف نقلها يسوع إلى العهد الجديد.
من السلوك الفعلي إلى الفكر العقلي .
أراد يسوع أن يقول الخطيئة تبدأ اولا في الفكر وليس شرطا ان تطبق فعليا.
فالخطيئة خطيئة ولو كانت بالفكر
وتحتاج إلى اعتراف وندامة وتوبة حقيقية
ومسامحة الذات وتاليا مسامحة الآخر.
أكبر خطايانا هي عدم قدرتنا على محبة الآخر المختلف .
Comments are closed.