جمال خضر الكنيسة بقلم الأب محمد جورج شرايحه .


قبل أيام معدودات فرح الشعب المسيحي في الأردن وفلسطين وبلاد الجوار وحيث العرب في الانتشار
بإعلان الكرسي الرسولي بالفاتيكان الأب جمال خضر دعيبس مطرانًا اردنيا بامتياز.

جاء ذلك والعرب يعيشون سنين المحل العجاف التي المت ببلاد العرب اوطاني وخاصة في فلسطين الجريحة.
ووجع الكنيسة في الأردن ليس بعيد عن توأم الروح فلسطين
رغم ان وجع الكنيسة في الأردن ليس باي شكل من الأشكال سياسي إنما لوجستي اي في إدارة الكنيسة لمؤسساتها الكثيرة وتغول واستبداد بعض الجهات الكنسية . تارة بحكم التفوق الديموجرافي. وتارة أخرى بسبب ضعف المدراء على أرض الواقع.

اقول رغم كل ذلك فسيدنا ايلاريون كبوشي مازال حي روحيا في نفوس كل من يقف في وجه الظلم والاستبداد ونهب واحتلال كل ما في الأخر المختلف عني .

عندما صدح في الكون دوي اكسيوس اكسيوس مستحقا مستحقا الأب جمال صار مطران على الأردن تهللت روح الكبوشي أن جمال خضر الكنيسة اتي
هنيئا لنا هذا الجمال البهي خضر بلادنا فلتهلل وتبتهل ارواحنا لتقل
لنصلي لاجله