فيما يأتي كلمات مُعبِّرة من رأس الكنيسة الأعلى البابا فرنسيس، ترسم مسار الكنيسة في هذا الزمن المعاصر والمستقبل بوضوح؛ كنيسة خادمة وجامعة ورسولية، وليست كنيسة اشخاص ودكاكين… نتمنى ان يقرأها بتمعُّن “الرجعيون” في الكنيسة الذين يريدونها تقليدية محنَّطة وليست كنيسة المسيح الحيّة، كنيسة سينودالية من أجل الرسالة وبلغة اليوم وثقافته. لاهوتياً ان التجديد هو في طبيعتها
“لا نريد كنيسة جالسةبل كنيسة واقفةلا نريد كنيسة صامتةبل كنيسة تسمع صرخة الإنسانيّةلا نريد كنيسة عمياءبل كنيسة مُشعّة بنور المسيح وتحمل نور الإنجيل إلى الآخرينلا نريد كنيسة ثابتة في مكانهابل كنيسة مُرسَلَة، تسير مع الرّبّ يسوع في طُرُقات العالم“ البابا فرنسيسمن موعظته في قداس إختتام سينودس السينودالية (روما)27 تشرين الأول 2024 |