السينودسيّة، إرتداد لكي نكون إرساليين بشكل أكبر

تم التصويت عصر السبت على الوثيقة النهائية ونُشرت مباشرة بدون أن تصبح موضوعًا لإرشاد رسولي: فقد قرر البابا فرنسيس نشرها فورًا لكي تلهم حياة الكنيسة. "إنَّ العملية السينودسيّة لا تنتهي مع انتهاء الجمعية العامة بل تشمل مرحلة التنفيذ (٩)، حيث

في غزة: 16 شاب وصبية يكرسون حياتهم للعذراء مريم

احتفل الأب جبرائيل كاهن رعية غزة والأب يوسف الكاهن المساعد والأب كارلوس فريرو الرئيس الإقليمي لرهبنة الكلمة المتجسد، بالقداس الإلهي وابراز الوعد لـ 16 شابًا وصبية من الشبيبة بعيد السيدة العذراء سيدة فلسطين وسائر الأرض المقدسة، حيث كان هدف

كلمة البابا فرنسيس في ختام الجمعية العامة لسينودس الأساقفة حول السينودسية

شارك قداسة البابا فرنسيس مساء اليوم السبت ٢٦ تشرين الأول أكتوبر في اختتام أعمال الجمعية العامة لسينودس الأساقفة حول السينودسية. ووجه الأب الأقدس كلمة قال في بدايتها إننا قد جمعنا في الوثيقة الختامية لهذه الجمعية العامة ثمار سنوات، وهي على

البابا فرنسيس: لنواصل الصلاة من أجل السلام!

بعد تلاوة صلاة التبشير الملائكي حيا الأب الأقدس المؤمنين والحجاج المحتشدين في ساحة القديس بطرس وقال أيها الإخوة والأخوات الأعزاء، لقد اختتمنا اليوم سينودس الأساقفة. لنصلِّ لكي يسير قدمًا كل ما قمنا به هذا الشهر من أجل خير الكنيسة. تابع

اللّقاء الذي صار حوارًا

النصّ الكامل لكلمة قداسة البابا فرنسيس صلاة الملاك يوم الأحد 27 تشرين الأوّل 2024 في ساحة القدّيس بطرس أيّها الإخوة والأخوات الأعزّاء، أحد مبارك! إنجيل ليتورجيّا اليوم (مرقس 10، 46-52) يكلِّمنا على يسوع الذي شفى رجلًا من العمى. اسمه

“نور” بقلم الأب الياس كرم

ثمّة صراع لا ينتهي بين النّور والظلمة، ولكن يبقى في العتمة شيءٌ من النّور. نعيش عتمة لا شبيه لها، عتمة القلب والعقل والتصرّف والأداء، عتمة الفكر والمنطق والمسار، عتمة الحقد والحرب والقتل والدّمار، عتمة الكراهية والعداء والتشفّي

في عيد سيّدة فلسطين… بيتسابالا: لن نستسلم أبدًا

ترأس الكاردينال بييرباتيستا بيتسابالا، بطريرك القدس للاتين، القداس الاحتفالي بمناسبة عيد العذراء مريم سيدة فلسطين في دير رافات غربيّ القدس. شارك في القدّاس لفيف من الأساقفة والكهنة ومئات المسيحيين الذين جاؤوا من رعايا القدس والجليل، فيما

البطريرك يوسف العبسي يزور قداسة البابا فرنسيس ويبحثان أوضاع كنيسة الروم الملكيين الكاثوليك ومنطقة…

في صباح يوم الجمعة الخامس والعشرين من تشرين الأول 2024، زار صاحب الغبطة البطريرك يوسف العبسي قداسة البابا فرنسيس في مكتبه الخاصّ وتبادلا الحديث عن أوضاع كنيسة الروم الملكيّين الكاثوليك وعمّا يجري في لبنان وغزة ومنطقة الشرق الأوسط. في ختام

البابا فرنسيس: إن الذي ينال النعمة الأكبر في الصدقة هو الذي يعطيها

تلا قداسة البابا فرنسيس ظهر اليوم الأحد صلاة التبشير الملائكي مع المؤمنين والحجاج المحتشدين في ساحة القديس بطرس وقبل الصلاة ألقى الأب الأقدس كلمة قال فيها اليوم، يحدثنا الإنجيل الذي تقدمه لنا الليتورجيا عن يسوع الذي يشفي رجلاً من العمى.