Browsing Tag

جلال فاخوري

الزمانية المسيحية ومسيحية الزمن..وحدة الروح الإلهية ووحدة الروح البشرية

نورسات الاردن: د جلال فاخوري في حلقة على نور سات الفضائية تناول الباحثون الروح المسيحية دون البحث عن الروحية البشرية تجاه الروحية المسيحية وهو بحث لاهوتي فلسفي بالغ التعقيد لكونه متعلّق بالإيمان خارج البحوث العلمية والفلسفية. وأنا

عام جديد وأمل رغيد في أردن أفضل ونور سات الأجمل

نورسات الاردن: د.جلال فاخوري تتسابق الأيام وتتنافس لاهثةً لتسجل حدثاً جديداً سالباً أو موجباً. وتتماهى الأيام وتتماثل علّها تطّل علينا بشمسٍ لها في الروح زهو وفي القلب دنو. لكن سوء الطالع الذي نمّر به بل مررنا به كان ذا وقع سيء في

العالم يموت فقراً-عالم الكوارث..تقارير المنظمات الدولية لسنة 2021

نورسات الاردن: د جلال فاخوري أفغانستان، لبنان، اليمن، بنغلادش، إفريقيا، غزة، السودان، سوريا، أمريكا اللاتينية. هذه الدول وغيرها من جنوب شرق آسيا تعاني الفقر، بعضها بفقر شديد وبعضها بفقر متوسط، إما نتيجة الحروب وإما نتيجة الحصارات

إلى سيدة الأردن الأولى جلالة الملكة رانيا العبدالله أزهرت أيامها بالعّز

نورسات الاردن إذا كانت للإنسانية أن تتجسد بأفراد بعينهم بإننا نشعر أنَّ إنسانيتنا قد جسّدها ملوك وزعماء هم جواهر هذا العالم. ومن جميل الصدف وحسن الطالع أن تشارك جلالة الملكة رانيا العبدالله ( السيدة الأولى) وفي ظل زعامة سيدنا جلالة

الاعلامي وشاح في ضيافة الدكتور جلال فاخوري

نورسات الاردن تشرفت اليوم الجمعه بلقاء الباحث والمفكر السياسي الدكتور جلال فاخوري في منزله بمنطقة زي ، وقمت بإهدائه كتابي " أوجاع صحفي " وتناقشت معه في العديد من القضايا السياسية والوطنية والتاريخية والفكرية ، وطلب مني تحديد لقاء

الفاتيكان في أثينا قريباً

نورسات الاردن يكاد الفكر في الفاتيكان أن يخترق الزمن ويخترق الحاجز الفكري الذي عاشته الكنيستان الأرثوذكسية والكاثوليكية منذ قرون طويلة، وبذلك يكون الفاتيكان- إذا تمت زيارة البابا فرنسيس إلى أثينا- قد كسرت كافة القيود والسلاسل التي قيّدت

الدور المسيحي في لبنان

كلمة الاردن المسيحيون في لبنان قديمون قدم لبنان الحديث، والموارنة تحديداً منذ منتصف القرن السادس عشر لعبوا دوراً ولا يزالو يلعبون نفس الدور في تقدم لبنان وبناء حضارة ستبقى فخر الصناعة المسيحية في الشرق. والوجود المسيحي في لبنان ليس

قدر تاريخي مصنوع وممسوخ

نورسات الاردن / الدكتور جلال فاخوري هل عاشت فلسطين وتعيش بقدر تاريخي اسمه اليهود؟ وهل تنتهي الصيرورة التاريخية عند القدر التاريخي؟ بل هل اليهودية قدر يَفرض على الحياة قيوداً وحدوداً؟ إذا كانت اليهودية قدراً لماذا طُرد اليهود إلى أماكن